الثلاثاء، 20 مايو 2014

لقاء على راديو نسائم سوريا

استضاف راديو نسائم سوريا بحلقة خاصة عن المنظمات المجتمع المدني السورية ومنها منظمة آيروس لحماية الاثار في سورية وكان ضيف الحلقة الدكتور علي الباشا اذ تحدث حول الية وعمل المنظمة والصعوبات التي تواجهها المنظمة وحالات التوثيق بشكل عام.

الحلقة على اليوتيوب لنسائم سوريا

رابط الحلقة على ساوندكلاود
قراءة المزيد »

الأربعاء، 14 مايو 2014

آثار مدينة حلب ومحافظة حلب Ruins of Aleppo City and Aleppo Countryside


آثار مدينة حلب ومحافظة حلب:
تعتبر منظمة أيروس لحماية آثار سورية نفسها معنية بتسليط الضوء على آثار المدن و المحافظات السورية وذلك لتنبيه الغافلين على ما يصيب هذه الاوابد (التي لا لسان لها) من تهديم وسرقة و بهتان بحقها.
إن منظمة آيروس هي اللسان الذي ينطق باسم آثار سورية – وهاهي تسلط الضوء على آثار مدينة حلب و ريف حلب ، اذ تشتهر حلب ريفا ومدينة بمواقعها الاثرية الكثيرة.
تتمثل آثار مدينة حلب حسب مرصد منظمة آيروس في:
1-    قلعة حلب : بناها الاسكندر المقدوني و تقع وسط مدينة حلب على تلة مرتفعة، و هي من اكبر قلاع العالم. ويعود تاريخها الى الالف الاول ق م.
2-    الجامع الكبير: بناه الخليفة الاموي الوليد بن عبد الملك سنة 715م وهو من أكبر مساجد حلب. وهناك جوامع اخرى تعود للقرن 15 و 16.
3-    أبواب حلب: كانت الابواب هي المداخل الرئيسية الموجودة و هي: باب انطاكية – باب النصر – باب المقام- باب الحديد – باب جنين – باب الفرج – باب قنسرين.. وهي مداخل حلب التي يحيط بها سور ضخم، ويعود بناء أغلبها الى الملك الظاهر غازي ما بين القرن 13 الى القرن 16 م.
4-    برج ساعة باب الفرج: يقع قرب باب الفرج شيد عام 1898م.
5-    الأسواق القديمة: تمتلك حلب أكبر سوق شرقي مسقوف في العالم، و تسمى اغلبها خانات ويعود تاريخها للقرن 15.
6-    وهناك آثار أخرى تشمل التكيات و البيمارستانات و المدارس القديمة و الكنائس وبعض البيوت والدور.
أما أثار ريف حلب حسب مرصد منظمة آيروس تتمثل في:
1-  سيروس النبي هوري: قلعة ومدينة اثرية تقع غربي مدينة اعزاز شمال حلب يعود تاريخها الى  الفترة الرومانية السلوقية 280 ق م.
2-  قلعة نجم: تقع بالقرب من مدينة منبج على نهر الفرات، يعود تاريخها الى الحقبة الايوبية.
3-  قلعة سمعان:  تقع غربي حلب قرب دارة عزة ، وتضم دير و كنيسة سمعان وتعود الى عام 419م
4-  معبد عين داره: يقع جنوبي مدينة عفرين، يضم المعبد تماثيل ضخمة لحيوانات ولوحات جدارية يعود للالف الثاني ق.م
5-  وهناك كهوف وقلاع ومغاور وأقنية مثل كهف الديدرية  و قلعة الباسوطة والجسور الاثرية في عفرين، و مغارة ام السرج في منبج، ومغارة قرخ مغار في جرابلس، . كما وتوجد تلال أثرية منتشرة في الريف الحلبي و كلها مقيدة كمواقع أثرية.
كما وتوجد أثار مطمورة تحت الارض في حلب و ريف حلب، لم يتح لها ان تكشف، وقد عاثت الايادي العابثة بها تخريباً و افساداً و سرقةً و بيعاً. ومع غياب السلطات والقوانين الناظمة في ظل التدهور الامني و الاحداث التي تشهدها سورية عامة و حلب خاصة..

فإن منظمة آيروس لحماية آثار سورية تندد بالاعمال التخريبية التي طالت الاثار القديمة ، وتشدد على استرداد الاثار المسروقة ، وتؤكد على أن المحافظة على الأثار و الأوابد هو واجب وطني و أخلاقي ... فكيف يمكن لزمرة لصوص أن تبيع تاريخ سورية بحفنة مال، و التاريخ هو سجل الامة... فمن لا سجل له لا تاريخ له. 

Ruins of Aleppo City and Aleppo Countryside:
AIRUS - Protection of Syrian Antiquity considers itself responsible to shade the light on the antiquities of the Syrian provinces and cities. It means to alert the Incautious people about the conditions of these milestones (which have no tongues to tell) the stories of their destruction, theft and encroachment.
 As AIRUS Organization is the voice of the Syrian Antiquity. It sheds the light on the Antiquities of the city of Aleppo and Countryside. As known, Aleppo is distinguished for its multi archaeological sites within the city or the countryside.
According to the Observatory of AIRUS Organization, the ancient sites in Aleppo city are:
1-      Aleppo Citadel: It is built by Alexander the Great and located in the center of Aleppo on a            hill. This citadel is one of the largest castles of the world. Dating back to the first   millennium BC.
2-      The Big Mosque: It is built by the Umayyad Caliph Walid bin Abdul Malik in the year 715                 AD, and it is one of the largest mosques in Aleppo. There are other mosques            dating back to the 15th and 16th centuries.
3-      The Gates of Aleppo:  The existing entrances were the only accesses to Aleppo: Gate of               Antioch, Gate of Al-Nasr, Gate of Al-Maqam, Gate of Al-Hadeed, Gate of Jenin,        Gate of Al-Faraj, and Gate of Guensrin.  Aleppo was surrounded by a huge wall          with the gates mentioned, and the building is due mostly to King Zahir Ghazi so                 dating back to 13th and 16 th centuries AD.
4-      Bab Al-Faraj Clock Tower: It is located near the Gate of Bab Al-faraj and was built in 1898.
5-      Old Shops: Aleppo has the largest roofed market in the east. They are called Khanat,      mostly dating back to the 15th century.
6-      There are other sites like Takiyat (receptions for poor people), Pemarstans (hospitals) and          old schools, Churches and some houses and dwells.
As per the Observatory of AIRUS Organization, the ancient sites in Aleppo Countryside are:
1-      Cyrus Al-Nabi Horie:  It is a castle and an ancient city located north of Aleppo, west of Azaz dating back to the Roman- Seleucid period 280 B.C.
2-      Najim Castle: It is located near Manbej city on the Euphrates River, dating back to the Ayyubid period.
3-      Simon Castle: It is located west of Aleppo near the Darat Azza. It includes the Monastery and Church of Simon and dating back to 419 AD.
4-      Ain Dara Temple:  It is located south of Afrin city, where the temple contains huge statues of animals and wall paintings dating back to the second millennium B.C.
5-       As well, there are caves, castles, and channels such as Al-Didariya Cave , Al-Basotah Castle and ancient bridges in Afrin, and Um Al-Sarj Cave in Manbej, and the Qerkh Maghar Cave in Jarablus. Moreover, there are archaeological hills scattered in the countryside of Aleppo and they all registered and archived as archaeological sites.

Some antiquities could also found buried still underground in Aleppo and Aleppo countryside, are not yet discovered. They had only got by the wreaked hands stealing, corrupting, and selling. Under the disorder happening in Syria and the absence of the authorities and laws with the events taking place in Syria in general and Aleppo in particular.
AIRUS- Protection of Syrian Antiquity denounces the Macs sabotage, which affected the ancient relics, emphasizes on to recover the stolen items, and stresses that the protection of antiquities and monuments is a national and immoral duty.
So how it is allowed to let a group of gangs, sells the history of Syria with a handful money, where the history is the record of any nation… so no history, no nation. 
قراءة المزيد »

الخميس، 8 مايو 2014

تل بري الآثري


تل بري الآثري بعد 55 كم شمال شرق محافظة الحسكة اليوم يتعرض لحالات حفر غير مشروعة وغير قانونية من لصوص المنطقة موق تل بري الذي عاش فيه الباحث الايطالي الدكتور باولو ايميليو بيكوريلا Paolo Emilio Pecorella معظم حياته وتوفي فيها الذي قدمها في عام 1980م بدأت بعثة أثرية إيطالية بإدارته  أعمال التنقيب في الموقع بهدف التعرف على تسلسل الاستيطان فيه .
واليوم يتعرض لحالات حفر غير مشروعة وغير قانونية من لصوص المنطقة .

قراءة المزيد »

الأربعاء، 7 مايو 2014

الملك آشور بانيبال


هذا التمثال هو لصاحب أول مكتبة في التاريخ التي تأسست في

أرض الجزيرة الفراتية في نينوى، المدينة العظيمة، وهو الملك آشور

بانيبال مؤسس مكتية اشور بانيبال المعروفة من القرن السابع قبل


الميلاد. التمثال منصوب في مدينة سان فرنسيسكو في الولايات

 الامريكية. الا يعيب هذا أهل الجزيرة الفراتية بانهم لم يكونوا 

السابقين بنصب هذا التمثال الرائع لهذا الملك الاشوري العظيم في

مركز القامشلي او الرقة او تكريت او اربيل او اية مدينة جزراوية 

اخرى. الى متى سيبقى الغرباء يقدرون تاريخنا الوطني بينما نحن

 نرفض تراث وحضارة هي لنا قبل ان تكون لغيرنا.

قراءة المزيد »

الثلاثاء، 6 مايو 2014

تضرر المواقع والمعالم الآثرية




أفاد تقرير بأن آثارا قيمتها 2 مليار دولار قد هربت الى خارج سورية، في ظل الحرب التي يشنها النظام على الشعب السوري والتي تدور رحاها في البلاد والتي أسفرت عن قتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين، كما أدت ايضا الى إحداث دمار لا يمكن إصلاحه لعدد من أثمن المواقع التاريخية في العالم.


وقال المؤرخ دان سنو قوله إن تدمير الآثار السورية أمر يجب ان يثير قلق الإنسانية جمعاء.

وقالت ايما كونليف وهي اخصائية في الحفاظ على الارث الحضاري العالمي وباحثة في جامعة دورهام الانجليزية ومؤلفة كتاب حول تأثير الحرب على الآثار في سورية، ان جميع المواقع الأثرية في سورية دون استثناء قد تضررت، مضيفة ان اجزاء من حلب اصابها دمار لا يمكن اصلاحه. واعتبرت أن هذا لوحده يعتبر كارثة، ولكن الدمار الذي لحق بحلب لا يمثل الا جزءا من الصورة الكبيرة القاتمة، حيث قالت لي كونليف إن ما تمكنت من تسجيله عن الدمار ملأ 200 صفحة. ووفقا لما جاء في التقرير، "تبدو قائمة الخسائر التراثية والأثرية مخيفة حقا، حيث تحتضن سورية عدة مواقع اعترفت بها منظمة اليونسكو كمواقع عالمية للإرث الحضاري.

فبالاضافة الى حلب، هناك دمشق وبصرى وقلعة صلاح الدين وقلعة الحصن ومدينة تدمر الرومانية اضافة الى العديد من القرى التي يزخر بها شمال البلاد. وكان المبعوث الأممي الى سورية الأخضر الإبراهيمي قال في تقرير نشره في سبتمبر / أيلول الماضي إن "جوامع وكنائس وأسواق قديمة ومهمة" في حمص "قد أحيلت الى أطلال" بما فيها كتدرائية أم الزنار التي يعود تاريخها الى فجر المسيحية في سنة 59 ميلادية. وتقول كونليف وغيرها من الخبراء إن دائرة الآثار الحكومية السورية تقوم بجهد جبار في سبيل إنقاذ ما يمكن انقاذه، ولكن حجم الدمار لا يتناسب مع الموارد المتواضعة المتوفرة لها. من جهتها كانت وزيرة الثقافة السورية لبانة مشوح قالت مؤخرا إن مقتنيات المتاحف السورية موضوعة في مكان آمن، معربة عن تخوفها من بعض التنقيبات "السرية" والاعتداءات على بعض المواقع الأثرية في البلاد، مقللة مما يتم تداوله عن سرقة الآثار السورية، مشيرة إلى أن "القصد منه التأثير سلبا على موقع سورية في التصنيف العالمي". كما نقلت وسائل اعلام سورية ما جاء في تقرير لما سمي فريق "جمعية حماية الاثار السورية" من تعرض 12 متحفا سوريا لأضرار مختلفة شملت في أغلب الأحيان حالات القصف والتكسير والسرقة، متهما السلطات الأثرية السورية والمنظمات الدولية المعنية بالتقاعس لحماية الآثار في البلاد.
قراءة المزيد »

مواقع محافظة الحسكة


إن منظمة آيروس لحماية آثار سورية هي منظمة غير ربحية غايتها المحافظة على اثار سورية من التلف و السرقة و النهب وذلك بعد تسجيل انتهاكات صارخة بحق هذه الاوابد.

وحيث ان الوطن السوري يعج بالاوابد الاثرية التي تظهر حقيقة سورية على انها بلد الحضارات الغنية وهذا بحد ذاته يجعل منها بلدا مهما.



فقد حددت آيروس المواقع الاثرية المهمة في كافة المحافظات السورية
وتتناول الان اهم المواقع الاثرية في محافظة الحسكة ثم المواقع في المحافظات السورية الاخرى تباعاً:

1- تل حلف : يقع جنوبي مدينة رأس العين، تعود إلى الالفين الرابع والخامس ق. م.

2- تل الفخيرية : يقع في مدينة رأس العين وفيها تم العديد من الاكتشافات التي تعود الالفين الثاني والثالث ق.م.

3- تل بيدر مدينة أثرية في الحسكة، وتقع على بعد 35 كم من مدينة الحسكة، على الطريق بين مدينة الحسكة ومدينة الدرباسية.

4- تل براك :يرجح بعض الاثاريين أن يكون اسم موقع تل براك مستمد من "لاكورس بيراكى"، وان أغلب اللقلى تدل على الحضارتين الهورية والمتيتانية (الهندو اوربية).

5- تل عجاجة "عرابان": يقع جنوب الحسكة، يعتبر احدى المراكز المهمة للمملكة الميتانية.

6- تل حطين : يقع شمال الحسكة، أغلب السكان الأوائل لهذه المنطقة هم الهورين والميتان الهندو اوربيين.

7- تل ليلان: يقع جنوب القامشلى في منطقة مثلث الخابور.

8- تل بري : يقع على بعد 8كم شمال تل براك و يعود هذا الموقع الى عام 885 ق.م.

9- تل موزان "أوركيش: يقع بين مدينتى عامودا والقامشلي. وقد كان العاصمة الدينية والتجارية للهوريين (الهندو اورببين) في الالفين الثالث والثاني قبل الميلاد. من أهم مكتشفاتها الأثرية تماثيل ثلاثة اسود احداها متواجد في متحف اللوفر بفرنسا والاخر في متحف الميتروبوليتان في الولايات المتحدة والاخر في المتحف الوطني السوري بدير الزور.

10- تل الخوير: يقع بين مدينتي رأس العين وتل أبيض.أهم المكتشفات الفأس الاكادية.

11- تل أبيض: يقع على مسافة 12كم جنوب مدينة الحسكة، على الضفة اليمنى لنهر الخابور.

12- تلال كشكشوك : وهي أربعة تلال، الأول يقع إلى الشمال الغربي من مدينة الحسكة، على طريق الدرباسية ـ الضفة اليمنى لمسيل اعيوج ـ أما التلال الثلاثة الأخرى فتقع على الضفة اليسرى لهذا المسيل.

13- تل أحمدي: يقع شرقي طريق القامشلي ـ الحسكة، ويبعد عن القامشلي باتجاه الجنوب 20 كم.

هذا وقد رصد تسريب وبيع قطع اثرية ذات قيمة تاريخية ومادية كبيرة وجدت في محافظة الحسكة.. تقوم لجنة التوثيق و لجنة الارشفة في منظمة آيروس بعمل اللازم.
قراءة المزيد »

الكاتب

اكتب وصف المشرف هنا ..

الكاتب

الحصول على كل المشاركات في صندوق البريد الإلكتروني

كل المشاركات لدينا مباشرة في صندوق البريدك.
© 2013 منظمة آيروس. تصميم من Bloggertheme9
قوالب بلوجر. تدعمه Blogger.